الخميس، 9 فبراير 2012 - 11:53
كتب محمود محيى
var addthis_pub="tonyawad";
الإذاعة العامة الإسرائيلية
إسرائيل تقرر البدء فى بناء أضخم سجن للمتسللين الأفارقة بالقرب من الحدود المصرية
صادق المجلس الإسرائيلى للتخطيط والبناء على بدء إنشاء موقع السجن الضخم لاعتقال للمتسللين الأفارقة بتكلفة 200 مليون شيكل بالقرب من الحدود المصرية – الإسرائيلية فى مدة أقصاها أقل من نصف عام.
وقالت الإذاعة العامة الإسرائيلية إن وزارة الدفاع الإسرائيلية أعلنت أن المجلس صادق على المشروع بكافة جوانبه عبر نقاش خاص أجرته مؤخرا من خلال مناقشة كافة الاعتراضات.
وأوضحت الإذاعة العبرية أن المشروع سيتضمن مبانى عامة وصفوف تعليمية وفصول لتعلم علوم الكمبيوتر ورياض أطفال وعيادات وأماكن لتصفيف الشعر ومناطق مفتوحة للرياضة ومواقع العاب وأماكن اهتمام بالسكان.
وأشارت الإذاعة العامة الإسرائيلية إلى أن موقع الاعتقال سيقام حسب قانون صادق عليه الكنيست والذى يسمح باعتقال المتسللين لفترة ثلاثة أعوام، لافتة إلى أنه حسب القانون الدولى للمهاجرين الذين ليس لهم مكان للمكوث سيكون من حقهم العمل فى الدولة التى تسللوا إليها وبالتالى إنشاء الموقع سيمكن من منع المتسللين العمل فى إسرائيل.
صحيفة يديعوت أحرونوت
يديعوت: إسرائيل ستواجه أزمة كهرباء لا مثيل لها بسبب توقف ضخ الغاز المصرى
ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية أنه من المتوقع أن تشهد معظم مدن إسرائيل أزمة حادة فى قطاع الكهرباء لا مثيل لها بسبب استمرار انقطاع ضخ الغاز المصرى عقب التفجير الأخير الذى لحق بأنبوب الغاز الرئيسى قرب مدينة العريش الموصل لكل من الأردن وإسرائيل.
وأوضحت يديعوت أن الثورة المصرية والنقص فى الغاز الطبيعى الذى يتم استيراده من مصر غير من الصورة تمامًا، نظرًا لأن هناك عدة محطات لإنتاج الطاقة تعمل فقط بالغاز، إضافة لأن إنتاج الكهرباء سيتراجع فى حال تفعيلها بالسولار، مما سيؤدى لنقص توليد الكهرباء اللازمة لساعات الضغط فى الصيف المقبل.
وأضافت الصحيفة العبرية أنه من المتوقع ارتفاع رسوم الكهرباء فى إسرائيل كما سيتم فرض "ضريبة تقشف" على فواتير الكهرباء خاصة فى أعقاب النقص الحاد فى الغاز الطبيعى داخل إسرائيل نتيجة للانفجارات المتكررة التى حدثت فى خط الأنابيب الواصل بمدينة العريش.
وأكدت يديعوت أن شركة الكهرباء الإسرائيلية قد نشرت تقريرا مفصلا حول العجز المتوقع فى توليد الكهرباء اللازمة للاستهلاك والذى قد يتحقق مستقبلاً، مشيرة إلى أن محطات توليد الطاقة لن تتمكن فى تلبية الارتفاعات المتزايدة فى استهلاك الكهرباء.
وأضافت الصحيفة العبرية أنه من الممكن أن تقوم الشركة بقطع التيار الكهربائى فى حالات الضغط المتزايد على الخطوط الواصلة فى المدن الإسرائيلية، متوقعة احتمال حصول خلل فنى فى محطات توليد الطاقة الكهربائية.
وعلمت يديعوت من خلال مصادرها بوزارة الكهرباء فى إسرائيل أن شركة الكهرباء تدرس حالياً عدة اقتراحات بهدف تقليل استهلاك الكهرباء أو ترشيد الاستهلاك فى منازل الإسرائيليين قبل حدوث الأزمة، موضحة أن الشركة تدرس وضع رسوم كهرباء متغيرة مماثلة لـ"ضريبة القحط" التى فرضت على استهلاك المياه، بحيث ترتفع رسوم الكهرباء فى حال تجاوز حد معين.
وأوضحت الصحيفة العبرية أن الشركة تدرس إمكانية أخرى يطلق عليها "20/20"، وتتضمن تخفيضًا بنسبة 20% لكل من يقلل من استهلاكه للكهرباء بنسبة 20%، علمًا أن الشركة كانت قد رفضت هذه الإمكانية فى السابق.
وأضافت يديعوت أن الشركة ستبدأ قريبًا بالعمل برسوم جديدة تم تحديدها تتيح لكل من يستخدم "العداد الرقمى" دفع رسوم أقل فى الساعات التى يتراجع فيها استهلاك الكهرباء، ورسوم أعلى فى ساعات الضغط، موضحة أنه من المتوقع أن يبدأ توزيع العدادات الرقمية بعد 3 شهور.
الحراسة الخاصة بوزراء الحكومة الإسرائيلية يهددون بالإضراب عن العمل
أعلن ضباط الحراسات الخاصة بوزراء الحكومة الإسرائيلية العاملين بواسطة جهاز الأمن العام الداخلى الإسرائيلى "الشاباك" عن نيتهم القيام بإضراب عن العمل وتشويشات قد تنتهى بتوقفهم عن العمل، فى حال عدم الاستجابة لطلباتهم وتحسين ظروف تشغيلهم كونهم يعلمون عبر نظام شركات المقاولة.
وقالت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية إن ممثلى الحراس فى نقابة العمال الإسرائيلية "الهستدروت" بعثوا برسالة إلى وزير المالية يوفال شتاينتس ولشركة الحراسة "ميكود" العاملين من خلالها، طالبتهم من خلالها بتحسين ظروف تشغيل الحراس والتوقف عن غض النظر عن المفاوضات الدائرة حول هذه الموضوع منذ عدة شهور.
وأشارت يديعوت إلى أن 170 ضابط حراسة يعلمون فى مجال حراسة الوزراء باستثناء الشخصيات بالغة الأهمية التى تخضع لحراسة جهاز الشاباك الإسرائيلى، مثل رئيس الحكومة ووزير الخارجية حيث يتم تشغيلهم عن طريق شركة حراسة تخضع لجهاز الشاباك.
وأوضحت الصحيفة العبرية أن ضباط الحراسة يشتكون من ظروف تشغيلهم، مشيرين إلى أنهم يعملون فترات مناوبة لفترة ما بين 40 إلى 50 ساعة متواصلة ولا يتقاضون مقابلها أية مكافآت بناء على قانون ساعات العمل الإضافية، كما أنهم لا يمنحون أيام إجازة، ويطرون لدفع ضريبة رخصة سلاحهم الشخصى، وهم يطالبون بمساواة وضعهم بنظرائهم العاملين عبر شركة الحراسة الخاصة بجهاز الشاباك.
الجيش الإسرائيلى يعلن شن حرب شاملة على الفئران
أعلنت قيادة الجبهة الداخلية التابعة للجيش الإسرائيلى شن حرب واسعة ضد الفئران بعد انتشار وباء الطاعون المنتقل من الفئران فى إحدى القواعد العسكرية التابعة للجيش.
وذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية أن القاعدة الموجودة فى مدينة بئر السبع والتى تضم معظم جنودها من الإناث تعرضت منذ أكثر من خمسة أشهر لهجوم من قبل الفئران التى انتشرت فى المكاتب وغرف النوم والطعام وغيرها من المناطق.
وأكدت الصحيفة العبرية أن الجنود قد تقدموا سابقاً بشكوى إلى المسئولين المدنيين والعسكريين، مشيرة إلى أن حرباً شنها الجنود المذعورون على الفئران والتى شملت رش المبيدات ووضع الفخاخ حول القاعدة لكن دون جدوى.
من جانبه قال أحد الجنود الإسرائيليين بالقاعدة العسكرية للصحيفة العبرية "إن هذه الوقاية لا تساعد والفئران تتجول بحرية حولنا مع الخوف من النوم فى الليل"، مضيفاً "لا أحد يأخذ مشكلتنا على محمل الجد".
وقالت يديعوت إن هذه القضية قد وصلت إلى الكنيست وخلال جلسة استماع عقدت فى هذا الشأن انتقد عضو الكنيست روحاما أبراهام وزير الجبهة الداخلية ماتان فلنائى قائلاً "الفئران تتجول فى الغرف وتشكل خطراً صحياً حقيقياً".
وفى المقابل اعتبر فلنائى أن هذه المشكلة حرباً ليست بسيطة قائلاً "عند استلامى التقرير كان مسئولو الجيش قد عملوا على رصد المكان جيداً للتعامل مع الفئران وكنت أعتقد بأن المشكلة قد انتهت لكنها يبدو أنها عادت مرة أخرى".
صحيفة معاريف
أكبر حاخامات اليهود: العريش أرض إسرائيلية ويجب إعادة احتلالها.. وعلى الإسرائيليين استعادة مملكتهم من النيل للفرات
دعا الحاخام اليهودى الكبير شموئيل شبيرا أحد أكبر المرجعيات الدينية اليهودية فى إسرائيل كل اليهود فى العالم لتحقيق حلم إسرائيل الكبرى، واستعادة المناطق التى انسحبت منها إسرائيل سواء بعد حرب السادس من أكتوبر عام 1973 أو أى حروب أخرى خاضتها إسرائيل.
وزعم الحاخام المتطرف أن كلا من مدينة العريش فى مصر وقطاع غزة بكامله هى جزء من إسرائيل الكبرى، وليس هناك أى خلاف على ذلك، مضيفا وفقا لمزاعمه أن غزة قد وردت ضمن الحدود التوراتية لإسرائيل عدة مرات بالتوراة.
ونقلت صحيفة "معاريف" الإسرائيلية وموقع "سروجيم" المتخصص فى أخبار الحياة الدينية الإسرائيلية والمجتمع المتدين فى إسرائيل عن الحاخام اليهودى قوله "إن كل الطريق الممتد على الساحل الغربى لإسرائيل حتى مدينة العريش المصرية تعتبر بالتأكيد جزءًا من أرض إسرائيل"، على حد زعمه.
وأضاف الحاخام شبيرا "فى الواقع ليس هناك نقاش حول الحدود الجنوبية فيما يتعلق بالوصايا المتعلقة بأرض إسرائيل فى هذا الوقت"، موضحا أن الوصايا المقدسة منذ ذلك الحين متعلقة بحدود إسرائيل فى الوقت الذى كان فيه الهيكل الثانى لليهود فقط جزءًا من إسرائيل.
واستطرد الحاخام اليهودى المتطرف مزاعمه قائلاً: "إن الأرض الموعودة أصبحت تشمل كل أرض كنعان ثم اتسعت حدودها لتشمل كل المنطقة من وادى العريش إلى النهر الكبير نهر الفرات فى العراق" .
وقالت معاريف إنه من ناحية أخرى فقد وجه كبار الحاخامات اليهود دعوة إلى وزارة التعليم الإسرائيلية لتدريس أرض إسرائيل الكاملة أو إسرائيل الكبرى كما عرفت للتلاميذ فى المدارس من نهر النيل فى مصر حتى نهر الفرات فى العراق.
الجدير بالذكر أنه فى شهر سبتمبر من عام 2008، اعترف رئيس الوزراء الإسرائيلى السابق إيهود أولمرت أن فكرة إسرائيل الموحدة أو الكبرى قد ماتت.
صحيفة هاآرتس
هاآرتس: مرتب عضو مجلس الشعب فى إسرائيل 37.228 شيكل
ذكرت صحيفة "هاآرتس" أن الكنيست الإسرائيلى صادق مساء أمس الأربعاء، على رفع أجور أعضاء الكنيست الإسرائيلى بـ1190 شيكل علاوة على رواتبهم، وذلك بهدف تعويضهم عن عدم تلقيهم تسويات مرتباتهم فى عام 2011.
وأضافت الصحيفة أن رواتب أعضاء الكنيست ستصل بصورة إجمالية إلى 37.228 شيكل ابتداءً من الشهر المقبل، بمقتضى قرار الكنيست، استند إلى توصيات لجنة "جروناو" المكلفة بفحص رواتب وشروط عمل أعضاء الكنيست، والتى يترأسها البروفيسور رؤوبين جروناو.
وأشارت هاآرتس إلى أن رواتب أعضاء الكنيست يتم تعديلها فى كل عام، لافتة إلى أنه فى عام 2009 تم تجميد جميع الزيادات فى رواتب الموظفين فى الكنيست بسبب الأزمة الاقتصادية التى سادت فى معظم الدول العالمية