ايمى2010 Admin
عدد المساهمات : 767 تاريخ التسجيل : 20/08/2009 العمر : 32
| موضوع: استفسار حول رئيس مصر فى 2011 الجمعة فبراير 11, 2011 11:15 pm | |
| من ترشح رئيس لمصر فى الانتخبات القادمه 1-الاستاذ/ عمرو موسى عمرو موسى من مواليد أكتوبر 1936 بالقاهرة، وتنتمي عائلته إلى محافظتي القليوبية والغربية، وحاصل على إجازة في الحقوق من جامعة القاهرة 1957 والتحق بالعمل بالسلك الدبلوماسي بوزارة الخارجية المصرية عام 1958. google_protectAndRun("ads_core.google_render_ad", google_handleError, google_render_ad); عمل مديرا لإدارة الهيئات الدولية بوزارة الخارجية المصرية عام 1977 ومندوبا دائما لمصر لدى الأمم المتحدة عام 1990 ووزيرا للخارجية عام 1991 وامينا عاما للجامعة العربية عام 2001.وسبق موسى عددا من الامناء السابقون منهم عبد الرحمن عزام أول امين عام للجامعة فيما كان محمد عبد الخالق حسونة ثاني الامناء منذ الفترة من 1952 إلى 1972 فيما حل محمود رياض1972 إلى 1979 .وحل الشاذلي القليبي رابعا كامين عام للجامعة العربية منذ عام 1979 إلى 1990 فيما أصبح الدكتور أحمد عصمت عبد المجيد خامسا منذ الفترة من عام 1991 إلى 2001 ومن ثم عمرو موسى انتخب في عام 2001 إلى الآن . ثالث امين للجامعة منذ الفترة من وهو سياسي و وزير الخارجية المصري السابق، وأمين عام جامعة الدول العربية. ولد في 1936.تخرج من كليه الحقوق عمل كوزير للخارجية في مصر من 1991 إلى 2001. تم أنتخابه كأمين عام لجامعة الدول العربية في مايو 2001، وما زال قائما بهذا المنصب إلى يومنا هذا.المناصب التي تقلدها
1958: ملحق بوزارة الخارجية المصرية . 1958 ـ 1972 : عمل بالعديد من الإدارات والبعثات المصرية ومنها البعثة المصرية لدى الامم المتحدة 1974 ـ 1977 : مستشار لدى وزير الخارجية المصري 1977-1981 :1986-1990 : مدير إدارة الهيئات الدولية بوزارة الخارجية المصرية 1981-1983 : مندوب مناوب لمصر لدى الأمم المتحدة بنيويورك 1983-1986 : سفير مصر في الهند 1990-1991 : مندوبا دائما لمصر لدى الأمم المتحدة بنيويورك 1991-2001 : وزيرا للخارجية المصرية 2001 : أمينا عاما لجامعة الدول العربية 2003 : عضو في اللجنة الرفيعة المستوى التابعة للأمم المتحدة المعنية بالتهديدات والتحديات والتغيير المتعلقة بالسلم والأمن الدوليين
الأوسمة و الجوائز
حاصل على وشاح النيل من جمهورية مصر العربية في مايو 2001 حاصل على وشاح النيلين من جمهورية السودان في يونيو 2001 حصل على عدة اوسمة رفيعة المستوى من كل من الدول التالية : الاكوادور - البرازيل - الأرجنتين - ألمانيا
الانتخابات الرئاسية لعام 2011 طرح اسمه للترشح لمنصب رئيس مصر، لكنه لم ينف نيته الترشح لمنصب الرئاسة ولم يستبعده أيضاً، وترك المجال مفتوحا أمام التوقعات، وقائل إن من حق كل مواطن لديه القدرة والكفاءة أن يطمح لمنصب يحقق له الإسهام في خدمة الوطن"[1]. وصرح كذلك لحدى الصحف إن الصفات الواجب توافرها في رئيس [url=http://www.egypalace.com/vb/showthread.php?t=12473]الجمهورية [/url]وإن صفة المواطنة وحقوقها وإلتزاماتها تنطبق عليّ كما يمكن أن تنطبق عليك كما أعرب عن تقديره "للثقة التي يعرب عنها العديد من المواطنين عندما يتحدثون عن ترشحه للرئاسة، وإعتربها ثقة محل اعتزاز لديه، وأعتبر أن بها رسالة وصلت إليه."[3]. وقال في مقابلة نشرت في صحيفة "المصري اليوم" اليومية، الأربعاء 23-12-2009، رداً على سؤال حول اعتزامه الترشح للانتخابات "السؤال هو: هل هذا ممكن؟ والاجابة هي أن الطريق مغلق". وأضاف رداً على سؤال عما إذا كان مستعداً للترشح اذا أجري تعديل دستوري ملائم قبل الانتخابات "سوف يكون لكل حادث حديث، ولكني أقول لك إن الكثيرين جاهزون لخدمة مصر كمواطنين مصريين في ذلك المنصب أو غيره".
.................................................. ................................. 2-د/ احمد زويل أحمد حسن زويل (26 فبراير 1946 - )، كيميائي مصري - أمريكي حاصل على جائزة نوبل في الكيمياء لسنة 1999. ولد في دمنهور في جمهورية مصر العربية.إنجازاتهمن أبرز إنجازات العالم المصري أحمد زويل هو ابتكاره لنظام تصوير سريع للغاية يعمل باستخدام الليزر له القدرة على رصد حركة الجزيئات عند نشوئها و عند التحام بعضها ببعض والوحدة الزمنية التي تلتقط فيها الصورة هي فيمتو ثانية هو جزء من مليون مليار جزء من الثانية أي (عشرة مرفوعة للقوة -15) . وقد ساعدت علي التعرف علي الكثير من الأمراض بسرعة كما أن له العديد من براءات الاختراع للعديد من الأجهزة العلمية. و من أهم منجزاته هو أنه أصبح عضواً في الأكاديمية الأمريكية للعلوم الكميائية في سن الثلاثة و الأربعين.الجوائز التي حصل عليها
جائزة ألكسندر فون همبولدن من ألمانيا الغربية و هي أكبر جائزة علمية هناك . جائزة باك وتيني من نيويورك. جائزة الملك فيصل في العلوم و الفيزياء سنة 1989 . جائزة وولف في الكيمياء(Wolf Prize) التي تمنحها سنويا مؤسسة وولف الإسرائيلية. سنة 1993. جائزة بنجامين فرانكلين سنة 1998م على عمله في دراسة التفاعل الكيميائي في زمن متناهي الصغر فيمتو ثانية يسمى femtochemistry. جائزة نوبل للكيمياء لإنجازاته في نفس المجال سنة 1999. نص قرار الأكاديمية :
الجائزة الأمريكية ( أهداها الرئيس بيل كلينتون ) انتخبته الأكاديمية البابوية ، ليصبح عضوا بها و يحصل على وسامها الذهبي سنة 2000 . جائزة وزارة الطاقة الأمريكية السنوية في الكيمياء . جائزة " كارس " من جامعة زيورخ ، في الكيمياء و الطبيعة ، و هي أكبر جائزة علمية سويسرية . انتخب بالإجماع عضوا بالاكاديمية الأمريكية للعلوم . وضع اسمه في قائمة الشرف في الولايات المتحدة الأمريكية . كرمته مصر ، و حصل على عدة جوائز مصرية منها قلادة النيل العظمى وهي أعلى وسام مصري ، و أطلق اسمه على بعض الشوارع و الميادين الرئيس الأمريكي باراك أوباما إختاره ضمن مجلسه الإستشاري للعلوم والتكنولوجيا.
حول ما تردد عن وجود طموح سياسي له قال "أنا إنسان صريح .. وليس لى طموح سياسي ، كما أننى أكدت مرارا أننى أريد أن أخدم مصر فى مجال العلم وأموت
وأنا عالم 3- د/ محمد البرادعى
محمد مصطفى البرادعي (17 يونيو 1942 - )، دبلوماسي مصري ومدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية السابق. حاصل على جائزة نوبل للسلام سنة 2005. ولد في الدقي (حاليا حي في محافظة الجيزة في مصر). والده مصطفى البرادعي محام ونقيب سابق للمحامين. تخرج في كلية الحقوق في جامعة القاهرة سنة 1962 بدرجة ليسانس الحقوق.
وهو متزوج من عايدة الكاشف، وهي مُدرِّسة في رياض أطفال مدرسة فينا الدولية، و لهما ابنان. ابنتهما ليلى محامية و ابنهما مصطفى مدير استوديو في محطة تلفزة خاصة، و هما يعيشان في لندن.
حياته العملية
بدأ البرادعي حياته العملية موظفًا في وزارة الخارجية المصرية في قسم إدارة الهيئات سنة 1964م حيث مثل بلاده في بعثتها الدائمة لدى الأمم المتحدة في نيويورك و في جنيف.
سافر إلى الولايات المتحدة للدراسة، ونال سنة 1974 شهادة الدكتوراه في القانون الدولي من كلية نيويورك الجامعية للحقوق.
عاد إلى مصر في سنة 1974 حيث عمل مساعدا لوزير الخارجية إسماعيل فهمي ثم ترك الخدمة في الخارجية المصرية ليصبح مسؤولا عن برنامج القانون الدولي في معهد الأمم المتحدة للتدريب و البحوث سنة 1980م، كما كان أستاذا زائرا للقانون الدولي في مدرسة قانون جامعة نيويورك بين سنتي 1981 و 1987.
اكتسب خلال عمله كأستاذ و موظف كبير في الأمم المتحدة خبرة بأعمال و صيرورات المنظمات الدولية خاصة في مجال حفظ السلام و التنمية الدولية، و حاضَرَ في مجال القانون الدولي و المنظمات الدولية و الحد من التسلح و الاستخدامات السلمية للطاقة النووية، و ألَّف مقالات و كتبا في تلك الموضوعات، و هو عضو في منظمات مهنية عدة منها اتحاد القانون الدولي و الجماعة الأمريكية للقانون الدولي.
google_protectAndRun("ads_core.google_render_ad", google_handleError, google_render_ad);
التحق بالوكالة الدولية للطاقة الذرية سنة 1984 حيث شغل مناصب رفيعة منها المستشار القانوني للوكالة، ثم في سنة 1993 صار مديرًا عامًا مساعدًا للعلاقات الخارجية، حتى عُيِّن رئيسا للوكالة الدولية للطاقة الذرية في 1 ديسمبر 1997 خلفًا للسويدي هانز بليكس و ذلك بعد أن حصل على 33 صوتًا من إجمالي 34 صوتًا في اقتراع سري للهيئة التنفيذية للوكالة، وأعيد اختياره رئيسا لفترة ثانية في سبتمبر 2001 ولمرة ثالثة في سبتمبر 2005.
جوائز
جائزة نوبل
في أكتوبر 2005 نال محمد البرادعي جائزة نوبل للسلام مع الوكالة الدولية للطاقة الذرية ومنحت الجائزة للوكالة ومديرها اعترافا بالجهود المبذولة من جانبهما لاحتواء انتشار الأسلحة النووية.
و قال البرادعي
«إن الفقر وما ينتج عنه من فقدان الأمل يمثل "أرضا خصبة" للجريمة المنظمة والحروب الاهلية والارهاب والتطرف.»
تتألف الجائزة من شهادة و ميدالية ذهبية و 10 ملايين كرونا سويدية (تساوي وقوتها حوالي 1.3 مليون دولار) مناصفة بين الوكالة ومديرها. وقال البرادعي إن نصيبه من الجائزة التي سيحصل عليها ستذهب إلى دورٍ لرعاية الأيتام في بلده مصر، و أن نصيب الوكالة سيستخدم في إزالة الألغام الأرضية من الدول النامية.
جوائز أخرى
جائزة فرانكلين د. روزفلت للحريات الأربع (2006) (The Franklin D. Roosevelt Four Freedoms Award)
- جائزة الطبق الذهبي من الأكاديمية الاوروامريكية للإنجاز (The Golden Plate award from the American Academy of Achievement)
- جائزة جيت تراينور (Jit Trainor) من جامعة جورجتاون للتميز في الأداء الدبلوماسي
- جائزة أمن الإنسانية من مجلس العلاقات العامة الإسلامي (The Human Security award from the Muslim Public Affairs Council)
- جائزة المؤسسة من مجلس كرانس مونتانا (The Prix de la Fondation award from the Crans Montana Forum)
- جائزة الأثير، أعلى وسام وطني جزائري
- جائزة الحمامة الذهبية للسلام من الرئيس الإيطالي
- حامي شرفي لجماعة الفلسفة في كلية الثالوث في دبلن (2006)، مماثلا لآخرين ممن نالوا جائزة نوبل للسلام مثل دزموند توتو و جون هيوم
- وشاح النيل من الطبقة العليا، أعلى تكريم مدني من الحكومة المصرية
- جائزة الإسهام المتميز في الاستخدامات السلمية للتقنية النووية من الاتحاد النووي العالميسبتمبر 2007) (
- جائزة موستار 2007 للسلام العالمي من مركز موستار للسلام و التعاون بين الإثنيات
كما نال البرادعي شهادات دكتوراة فخرية من جامعات نيويورك، و ماريلاند، و الجامعة الأمريكية في القاهرة، و الجامعة المتوسطية الحرة في باري، و جامعة سوكا في اليابان، و جامعة تسنغوا في بكين و معهد بوخارست للتقانة، و الجامعة التقنية في مدريد، و جامعة كونكو في سيول، جامعة فلورنسا، و جامعة بوينوس آيرِس، و جامعة كويو الوطنية في الأرجنتين و جامعة أمهرست.الانتخابات الرئاسية لعام 2011في نوفمبر 2009 و في خضم جدل سياسي حول انتخابات رياسة الجمهوريةالمستحقة في مصر سنة 2011 و العوائق الدستورية الموضوعة أمام المترشحينبموجب المادة 76 المعدّلة في 2007 و تكهنات حول تصعيد جمال ابن الرئيسحسني مبارك، أعلن محمد البرادعى احتمال ترشحه [url=http://www.egypalace.com/vb/showthread.php?t=12473]لانتخابات [/url]الرئاسة فى مصرمشترطًا لإعلان قراره بشكل قاطع وجود "ضمانات مكتوبة" حول نزاهة وحريةالعملية الانتخابية. وقال البرادعي في مقابلة تليفزيونية أجراها مع شبكةسي إن إن الإخبارية الأمريكية: "سأدرس إمكانية الترشح لخوض الانتخاباتالرئاسية فى مصر إذا وجدت ضمانات مكتوبة بأن العملية الانتخابية ستكون حرةونزيهة".إعلان البرادعى أثار ردود أفعال متباينة في الشارع السياسى المصري، حيثاعتبره البعض رسالة محرجة للنظام من شخصية ذات ثقل دولي مفادها أن عمليةتداول السلطة فى مصر تحتاج إلى إعادة نظر. بينما رأى آخرون أن تصريحالبرادعي يعد مسعى حقيقيا لفتح آفاق جديدة للحياة السياسية "المخنوقة" فىمصر. حسب وصفه.وقال البرادعى فى بيان أرسله من مكتبه فى فيينا لـجريدة الشروق "إنه لم يعلن رغبته أو عدم رغبته المشاركة فى الانتخابات الرئاسية المقبلة"[6]. وأضاف مدير مكتبه:«إن الدكتور البرادعى يشغل حتى نهاية نوفمبر المقبل منصب مدير عام للوكالة الدولية للطاقة الذرية،وبالتالى فإن اهتمامه مُكرَّس حاليا لعمله ومعالجة القضايا والموضوعاتالمهمة التى تتناولها الوكالة، لذلك فهو لم يتخذ أى قرار بعد فيما يخصخطواته المستقبلية، والتى ستحدد فى ضوء المستجدات والتطورات فى المرحلةالمقبلة.»كان حزب الوفد وقوى سياسية معارضة أخرى قد أعلنت أنها مستعدة لمساندة البرادعي إن قرر الترشُّح. وفور انتهاء فترة رأستة للوكالة الدولية فى ديسمبر2009، عن عزمه الترشح لرئاسة [url=http://www.egypalace.com/vb/showthread.php?t=12473]الجمهورية [/url]فى الأنتخابات المقبلة 2011 ولكنبشروط إعادة تعديل المواد 76 و77 و88 الدستور المصري ليسمح لأي مصري بخوضالأنتخابات الرئاسية كما طالب ببعض التعهدات الكتابية لضمان نزاهة العمليةالانتخابية وبعض الضمانات مثل المراقبة القضائية والدولية، وقد رحبت أحزابوتيارات المعارضة المختلفة بهذا القرار. "4-عمر سليمانطالما هذا الرجل رئيس للمخابرات المصرية أذن مصــر فى أمان تــــــامفالجهاز المصري للمخابرات ماشاء الله من أقوي 4 أجهزة مخابرات فى العالم فدائماًَ وأبداًَ نصفع الموساد بضربات متلاحقة وكان لي الشرف قبل ذلك عندما حضر الجاسويس المصري الأستاذ أحمد الهوان الشهير بجمعة الشوان الى مدينة دسوق ومدرستي السابقة مدرستة الدكتور أحمد زويل الثانوية عندما كنت فى المرحلة الثانوية كنت من المستمعين له وصافحته وقال فى الندوة أشياء تظهر كم جهاز المخابرات المصري كالجبل الفولازي.بمعنى أخر..لمن يشكك فى قدرة مصر العسكرية المخابرات المصرية كانت وستظل قادرة على صفع المخابرات الأسرائلية..أيضاًَ الجيش المصري قادر على صفع الجيش الأسرائيلى..
نبذه عن حياه عمر سلميان
عمر محمود سليمان هو مدير جهاز المخابرات العامة المصرية الحالي، ولد في 2 يوليو 1936 ينتمي إلي محافظة قنا في جنوب مصر. تلقي تعليمه في الكلية الحربية بالقاهرة، ومن بعد ذلك تلقي تدريبا عسكريا إضافيا في الاتحاد السوفييتي السابق ودرس أيضا العلوم السياسية في جامعة القاهرة وجامعة عين شمس. تولى سليمان إدارة المخابرات العامة عام 1993, و هو متزوج و له ثلاث بنات .
المؤهلات العلمية والعسكرية
* بكالوريوس في العلوم العسكرية * ماجستير في العلوم العسكرية * ماجستير في العلوم السياسية ، من جامعة القاهرة * زمالة كلية الحرب العليا * دورة متقدمة، من الإتحاد السوفيتي
المناصب التي تولاها
* رئيس فرع التخطيط العام في هيئة عمليات القوات المسلحة. * مدير المخابرات العسكرية. * رئيس جهاز المخابرات العامة المصرية بدءا من 1993 م حتى الآن.
الأوسمة والأنواط والميداليات
* وسام الجمهورية، من الطبقة الثانية * نَوْط الواجب، من الطبقة الثانية * ميدالية الخدمة الطويلة والقدوة الحسنة * نوط الواجب، من الطبقة الأولى * نوط الخدمةالممتازة
حياته السياسية
* اختير في السنوات الأخيرة مبعوثا خاصا للرئيس محمد حسني مبارك للقضية الفلسيطينية و كان له دور رئيسي وفعال في اتفاق الصلح بين حركة فتح و حركة حماس. كما ظهر اسمه إبان فترة الانتخابات الرئاسية في مصر كثيرا كخليفة متوقع للرئيس مبارك و لكن سنه التي تجاوزت السبعين عاما تضعف من موقفه كثيرا. * ليس هناك معلومات كثيرة متاحة عن اللواء عمر سليمان، الرجل الغامض الذي يقود جهاز المخابرات المصرية منذ 13 عاماً. هذا الرجل، الذي يشغل منصب رئيس أهم جهاز أمني في مصر، رشحته بعض الأوساط الديبلوماسية الغربية والعربية، في معظم الأوقات، لخلافة الرئيس المصري حسني مبارك أو لمنصب النائب الذي لا يزال شاغراً منذ عام 1981 م. * تطرح الأوساط الإعلامية والديبلوماسية بقوة حالياً، اسم اللواء سليمان بوصفه مرشحاً لشغل منصب نائب الرئيس، ولا سيما بعدما أعلن جمال مبارك ، ابن الرئيس وأمين لجنة السياسات في الحزب الحاكم، أن الحزب يفكّر في تعيين شخص ما في هذا المنصب الحيوي , لكن اللواء - الذي يحظى بثقة مبارك الأب واحترام الشارع العادي - لم يعرف عنه يوماً انخراطه في ملفات الشؤون الداخلية، كما أنه تحول في الآونة الأخيرة وزيراً مواز لوزير الخارجية ومبعوثاً شخصياً للرئيس. * قبل سنوات، كان معظم المصريين يجهلون اسم الرجل الذي يتولى إدارة شؤون جهاز المخابرات العامة المصرية المكلف مكافحة عمليات التجسس التي تحاول بعض الدول الأجنبية، وخاصة إسرائيل، القيام بها ضد المصالح والأهداف المصرية الحيوية.
نظرة عن قرب
* قد لا تتوافر صورة واحدة «مع ابتسامة» للواء عمر سليمان حيث تكسو الجدية والصرامة ملامح وجهه على نحو مستمر، ما جعل البعض يصفه بأبي الهول، كما أنه لم يدلِ، خلال السنوات الماضية، بأي حديث أو تصريح صحافي، سواء لوسائل الإعلام المحلية أو العالمية. الا إن الوضع يصبح مختلفاً تماماً في القاعات المغلقة، حيث يكون الوجه الحقيقي للواء سليمان، الذي يعدّّ ثاني لواء في التشكيلة الحالية للحكومة المصرية بعد وزير الداخلية المصري اللواء حبيب العادلي. وتوضح هذه المصادر أن «خلف الأبواب المغلقة، يتحدث اللواء سليمان بطلاقة وبشكل مباشر وموجز، فهو يعرف كيف يصل إلى النقطة التي يريدها بشكل مباشر وحاسم في الوقت نفسه». * رغم الغموض الذي يحيط بشخصية اللواء أو تاريخه في جهاز المخابرات الذي يرجع تاريخ إنشائه إلى الأشهر الأولى من عمر ثورة يوليو 1952 م ، فإن هناك من يقول إنه واحد من أكثر المسؤولين الذين يلقون احترام وتقدير الشارع المصري، بالنظر إلى النجاح المتواصل الذي سجلته المخابرات المصرية في عهده، في ما يتعلق بمكافحة أنشطة التجسس التي تقوم بها المخابرات الإسرائيلية (الموساد) ضد مصر. * أصلع الشعر، متوسط الطول ، لا يثير الانتباه بصورة خاصة ، لكن الذين التقوه يقولون إن المرء يلاحظ عينيه السوداوين ونظرته الثاقبة ، وأنه لا يميل إلى الكلام كثيراً، و عندما يتحدث فصوته هادئً ومنضبطً وكلماته متزنة، و هو شخص يترك إنطباعاً قوياً يملك ما يسميه العرب الوقار أو السمو ويتمتع بحضور قوي ومصداقية واضحة . * قد ساهم هذا الرجل كعمله كمبعوث شخصي للرئيس مبارك وفي تهدئة الأجواء بين الفصائل الفلسطينية و لكنه عدل عن التدخل في أزمة الهجوم الأسرائيلي علي حماس كونه يتم معالجته من قبل الرئيس نفسه.
| |
|