من جديد نجيب ساويرس يسخر من بعض شعائر الإسلام

Admin عدد المساهمات : 163 تاريخ التسجيل : 28/06/2009

من جديد نجيب ساويرس يسخر من بعض شعائر الإسلام Header

سخر رجل الأعمال القبطي "نجيب ساويرس" من بعض شعائر الإسلام، عبر صفحته على موقع تويتر، حيث نشر صورة تُظهر ميكي وميني بلحية ونقاب.

وعلق ساويرس على الصورة بالقول: "ميكي وميني بعد.."؛ يعني بعد الاستفتاء، كما علقت الكثير من المنتديات المسيحية على هذه الصورة، في إشارة إلى الاكتساح الكبير الذي حققه التيار الإسلامي في استفتاء مارس الماضي، حيث نجح في حشد الجماهير لقول "نعم" للتعديلات الدستورية، خلافًا لجهود ساويرس الذي جيّش جميع وسائل الإعلام التابعة له لدفع الناس إلى قول "لا" تأييدًا لتوجه الكنيسة المصرية، وهي الجهود التي باءت بالفشل الذريع بعدما قال أكثر من 77% من المصريين "نعم" للتعديلات الدستورية.
وقد أثارت هذه الصورة غضب عددٍ من مستخدمي موقع تويتر، المتابعين لحساب نجيب ساويرس، وقاموا بإرسال عدد من الرسائل الغاضبة له.
وإزاء هذه الردود الغاضبة، اضطر ساويرس إلى الاعتذار لمتابعيه، زاعمًا أنه نشر الصورة فقط لأنه اعتبرها مضحكة، ولم يقصد بها الهجوم على أحد.
وكتب ساويرس على صفحته بتويتر يقول: "أعتذر لمن لم يأخذ الصورة على محمل المزاح، أنا اعتبرتها صورة مضحكة ولم أعني بها عدم احترام لأي أحد. آسف". وذلك قبل أن يحذفها تماما من صفحته لاحقا.
ورأى مراقبون في محاولة ساويرس إجهاض التعديلات، سعيًا من جانبه إلى إعداد دستور جديد تلغى منه المادة الثانية في الدستور التي تنص على أن الشريعة الإسلامية هي المصدر الرئيس للتشريع في مصر، بعد أن عبر مرارًا عن رفضه لهذه المادة التي تعكس الهوية الإسلامية للمجتمع المصري الذي يبلغ عدد المسلمين فيه أكثر من 95 بالمائة من عدد السكان.
ودأب ساويرس الذي يصنف نفسه على أنه ليبرالي على المطالبة بإلغاء المادة الثانية في الدستور، بزعم "أن فيها تأصيلا للطائفية وإضعافا للحجة ضد الإخوان المسلمين بخلط الدين بالسياسة".
وقد أثار استفزاز الغالبية المسلمة بسبب تصريحاته عن الحجاب في أواخر عام 2007 مفجرًا عاصفة من الجدل آنذاك، بسبب قوله "إنه عندما يسير في شوارع مصر يشعر بأنه في إيران من كثرة ما يرى من الأزياء العربية والإيرانية" وبرزت إثر ذلك دعوات على الإنترنت بمقاطعة شركاته.

من جديد نجيب ساويرس يسخر من بعض شعائر الإسلام Attachment

غضب في مصر علي نجيب ساويرس لمهاجمته الاسلام

عمت أوساط التيار الديني في مختلف أرجاء المدن المصرية مشاعر غضب بسبب تصريحات أغني رجل أعمال قبطي وهو المهندس نجيب ساويرس التي أطلقها نهاية الأسبوع الماضي وهاجم فيها الفضائيات الدينية والمشايخ الذين يقدمون دروسهم فيها .
كما هاجم ساويرس تيار الإسلام السياسي واصفا شوارع القاهرة الممتلئة بالمساجد ومحلات بيع ملابس المحجبات بأنها أصبحت تصدر العنف والتطرف .
وقال نجيب : لا يمكن وأنا أسير في القاهرة أن أشعر بأنها ذات المدينة التي كنت أعرفها في سبعينيات القرن المنصرم حيث كانت التعددية والتسامح والعيش المشترك بين المسلمين والأقباط هي السمة الغالبة، الآن حينما أسير فيها ينتابني شعور بأنني أسير في ايران .
وقد ندد العديد من المشايخ بهذه التصريحات خاصة التي تعهد فيها بأن يطلق قناتين إحداهما إخبارية والأخري منوعات من أجل محاصرة المد الديني الإسلامي .
وهاجم الداعية يوسف البدري الحكومة لأنها تصمت إزاء التصريحات العدائية التي يطلقها غير المسلمين علي المسلمين ووصف تهديدات ساويرس بأنها تكشف عن عداء وكراهية بغير حق .
واعتبر البدري الصحوة التي تشهدها مدن وقري مصر بأنها في صالح الوطن وليست خطرا عليه كما يدعي البعض .
واتفقت الكاتبة صافيناز كاظم مع البدري في أن تصريحات ساويرس استفزازية ولا تليق بشخص يدعي أنه مع الوحدة الوطنية وإنما هي أقرب لمن يعادون التقاليد والمباديء الشريفة التي تدعو للفضيلة وتنبذ القيم المادية .
ووصف عالم الاجتماع المرموق د. أحمد المجدوب مخاوف رجل الأعمال القبطي بأنها غير حقيقية مشيرا إلي أنه ساهم في تدمير الاقتصاد المصري وتفسخ الأسرة وذلك من خلال بثه لفضائية تبث أفلاما وأغاني ماجنة ينتشر فيها العري ودعا د. أحمد عفيفي أستاذ الاقتصاد بكلية التجارة جامعة القاهرة ساويرس لأن لا يتدخل في شأن إسلامي محض ونصحه بأن يتفرغ لمشاريعه التجارية والتي جعلته إمبراطور الاتصالات ودفعت به نحو عالم المليارديرات.

وهاجمت الشيخة نادية عزت الداعية والتي تعمل باحدي الشركات التجارية بالقاهرة رجل الأعمال القبطي وقالت : هل يريد أن يشاهد النساء عاريات حتي يستقر به؟ ووصفت إنذاره بخطورة الفضائيات الإسلامية بأنه يكشف النقاب عن المجون الذي أصبح يعيش فيه عالم رجال الأعمال .
ودعت نادية لضرورة محاسبته علي تصريحاته. وقد نفي نجيب في تصريحات خاصة لـ القدس العربي أن تكون تصريحاته تحمل هجوما علي الإسلام أو أهله وأكد تقديره العميق للمسلمين مشددا علي أن معظم أصدقائه من بينهم وقال انه يخشي من أن تفقد مصر أبرز ما اشتهرت به بين العالم وهو سماحة شعبها .
************************************************************************************
رد مصطفى بكرى على الكلب النابح نجيب سويرس
________________________________________
يا سيد ساويرس*: لقد بلغت ثروتك في أقل من* 15* عاما أكثر من* 60* مليار جنيه حسب إحصائيات مجلة* 'فوربس الأمريكية*' وأصبحت واحدا من أهم* 946* مليارديرا في العالم وثروة والدك أنسي ساويرس وصلت إلي* 5*.2* مليار دولار والذي احتل المركز* 158* في القائمة،* أما شقيقك ناصف ساويرس فبلغت ثروته* 3*.9* مليار وجاء في المرتبة 226 ،* وشقيقك سميح ساويرس بلغت ثروته* 1*.5* مليار دولار ليحتل المركز رقم* 620* أي أن مجموع ثروات الأسرة* 20* مليارا و 600 مليون دولار،* أي أكثر من* 120* مليار جنيه،* أي ميزانية دولة يا سيد نجيب،* ومع كل ذلك فإن أحدا لم يحسدك علي ثروتك أو يحقد عليك*!!
وصحيح أن السيد نجيب ساويرس يري نفسه أكبر من الجميع ويطلق لسانه في مواجهة الجميع،* غير أن سيادته ينسي أو يتناسي أن اللعب بالنار لن يكون في صالحه ولا في صالح استثماراته ولا في صالح هذا الوطن*.
وإذا كان السيد نجيب ساويرس يري أن امتلاكه لقناة* V.T.O* سيمكنه من مواجهة المد الديني بإطلاق الأفلام والمسلسلات والبرامج التي لا تخضع للرقابة،* فنحن نقول له*: إنك لست حرا في ذلك،* وأن هناك ميثاق شرف إعلاميا يتوجب الالتزام به*.
لقد أذاع تليفزيون O.T.V في بداية العام الحالي فيلم* 'الفطيرة الأمريكية*' وهو فيلم يحوي مشاهد إباحية أحدثت صدمة لدي الرأي العام في مصر،* وكنا نظن أن الدولة سوف تحقق وتحاسب،* غير أن ذلك لم يحدث،* وهو أمر يجعلنا نطالب مجددا بوضع حد لهذا الاستهتار والخروج علي كافة المواثيق من قبل هذه القناة ورئيسها*. إن الأفلام أو المسلسلات التي لا تخضع للرقابة وتحوي مشاهد خارجة علي الآداب لن تضع حدا للمد الديني كما يظن السيد نجيب ساويرس،* بل إن إذاعة هذه الأفلام تساعد علي تنامي السخط في مواجهة ساويرس وقناته،* وتزيد من حدة التشدد الديني وليس العكس*.
إننا نريد أن نفهم أولا* من السيد نجيب ساويرس ماذا يقصد بالمد الديني؟ وماذا يعني بقوله إن ظاهرة الحجاب حولت مصر إلي إيران أخري؟ فهل يريد مثلا* مجتمعا وفقا لمواصفاته هو،* أم أن واجبه هو احترام الآخر وعدم التدخل في شئونه،* والتهديد والوعيد باستخدام قنواته الفضائية لمواجهته؟*!
لقد تعدي السيد نجيب ساويرس كافة الخطوط الحمراء في حديثه ولهجته التي أضحت في تصاعد مستمر،* وهو أمر يستوجب تدخل العقلاء لحمايته من نفسه ووقفه عند حده حرصا علي مصالحه ومصالح الوطن الذي يعبث بأمنه عبر إطلاق مثل هذه التصريحات*.
إن المهندس نجيب ساويرس يتحدث عن مصر وكأنها عزبة ورثها وأضحي صاحب القرار الوحيد فيها،* وكان الأولي به أن يراجع نفسه واستثماراته التي بلغت المليارات في الكيان الصهيوني وتحت نير الاحتلال في العراق وأفغانستان قبل أن يعطينا الدروس والعظات والعبر*.
يا أخ نجيب*: كف عن هذا الكلام ولا تتدخل في أمور الآخرين،* واحفظ لسانك،* وراجع كلماتك جيدا،* وكف عن الغرور والاستهانة بالآخرين*.
وإذا أردت أن تتحدث في الدين فأرجوك أن تقتدي بحكمة البابا شنودة وحرص وثقافة الأنبا موسي،* إذا كنت بالفعل مهموما بهذا الوطن وساعيا للمساهمة في حل مشاكله علي أرضية الدفاع عن الثوابت وعدم الإساءة للآخرين*.
لقد أثارت الاداعاءات الزائفة التي ساقها ساويرس ضد ما أسماه بالمد الديني رجال الكنيسة المصرية،* حيث أعلن الأنبا* 'مرقص*' المتحدث الإعلامي للكنيسة الكاتدرائية أن الكنيسة لا علاقة لها من قريب أو من بعيد بالتصريحات التي أطلقها ساويرس وأنها ترفض أي إعلام موجه يسيء إلي الأديان الأخري،* بل إن الأمر وصل بالمفكر الوطني جمال أسعد عبدالملاك إلي أن يتهم ساويرس بأنه يتحدث كزعيم قبطي رافضا تصريحاته*.
إنني أظن أن أحدا من أشقائنا الأقباط لا يمكن أن يقبل بهذا الأسلوب وتلك اللغة والغرور الذي يتحدث به السيد نجيب ساويرس،* ذلك أن الكل يدرك أن نجيب ساويرس قد يشعلها ويمضي إلي خارج البلاد مستمتعا بملياراته* غير أن البسطاء علي كلا الجانبين سيدفعون ثمن هذه الأقوال* غير المسئولة*.
إن الجدل مع أمثال نجيب ساويرس لن يجدي،* فهو شخص يتحدث معتمدا علي ملياراته ونفوذه الواسع،* ومن ثم فهو لا يعير الرأي العام أدني اهتمام،* كما أنه يظن أن أحدا من مسئولي الدولة لن يطلب منه الصمت*.
غير أن الرأي العام الذي يستهين به السيد ساويرس أصبح معبأ في مواجهته،* وراح الناس يتساءلون إلي متي سيظل هذا الفتوة يعبث بأمن ووحدة هذا الوطن؟
إنني أنصحك يا أخ نجيب أن تتوقف عن هذا الهزل،* وأن تكف عن استعراضاتك التليفزيونية،* وأن تفكر بعقلانية قبل أن تطلق كلماتك،* بل أتمني أن تقتدي بوالدك العاقل المهندس أنسي ساويرس أو حتي بشقيقيك ناصف وسميح*.
أرجوك لا تستفز الآخرين حرصا علي مصالحك،* وإذا كنت تريد أن تعرف رأي الناس فيما تقول فابحث عن موقع* 'الأحرار*' الذي انطلق في مواجهتك من مجموعة من الشباب فإذا به يصبح حديث الرأي العام في أيام قليلة*.
لقد تقدم العديد من نواب مجلس الشعب بطلبات إحاطة إلي وزيري الإعلام والاستثمار ليعرفوا كيف تدار القنوات الفضائية في هذا البلد،* وهل انشئت هذه القنوات لبث الفتنة أم لتقديم إعلام حر وملتزم؟*!
يا سيد نجيب لا تنسي أنك في مجتمع شرقي وعربي له قيمه وثوابته،* فدعك من مسألة إعلان الحرب علي المد الديني من خلال الأفلام التي لا تخضع للرقابة،* وابحث لنفسك عن وسيلة جديدة لكسب المزيد من المليارات،* ولا تضيع وقتك في هذه اللعبة التي قطعا لن تكون أهلا* لها*.
إن عليك أن تعي أن مصلحة مصر تتناقض تناقضا جذريا مع ادعاءاتك وأقاويلك،* فالمصلحة تعني الحرص علي هذا الوطن وسلامته،* والبعد عن أساليب الإثارة والفتن والتهديد والوعيد*.
وإذا كان هناك الكثيرون قد صمتوا ولم يردوا عليك لسبب أو لآخر،* فثق أننا لن نصمت في مواجهة خروجك عن المألوف وسعيك لإثارة الفتنة،* سنكشف ونتصدي،* ونوضح حقيقة حملاتك أمام الجميع*.
يا سيد ساويرس راجع نفسك،* وعد إلي عقلك،* توقف عن هرطقاتك،* فقد بلغ* السيل الزبي،* وضاقت الصدور ووصل الاحتقان إلي مداه*.
يا سيد ساويرس عليك أن تتوقف عن عرض الأفلام الاباحية في قناتك الفضائية وأن تتوقف عن تهديداتك وانتقاداتك المثيرة للفتنة والأقاويل وإلا فإنك بذلك تشعل النار التي لن تستثني أحدا بمن فيهم أنت قبل الآخرين*.

كتبه مصطفى بكرى فى العدد الأخير من جريدة الأسبوع

Admin عدد المساهمات : 163 تاريخ التسجيل : 28/06/2009

برز بوضوح أمس وأول أمس تحالف إعلامي مثير بين قنوات سى بى سى والنهار ودريم والمحور وصحيفة المصريي اليوم في تغطية العملية الانتخابية فى القاهرة والاسكندرية ودمياط وكفر الشيخ واسيوط والبحر الاحمر والاقصر والفيوم وكان اعتماد تلك القنوات جميعا على مراسلى صحيفة المصرى اليوم فى هذة المحافظات التى يمتلك الحصة الأكبر فيها رجل الاعمال نجيب ساويرس مؤسس حزب المصريين الاحرار والمنسق العام للكتلة المصرية والتى يقدم فيها مجدى الجلاد رئيس تحرير المصرى اليوم ومحمود مسلم نائب رئيس تحريرها برامجا حواريةوقد ظهر تحيزمراسلى المصرى اليوم اثناء التغطية لمرشحى الكتلة المصرية وقاموا بتشوية صورة المرشحين الاسلاميين وقاموا باختلاق قصص وهمية عن تجاوزات مرشحى التيار الاسلامى ولم يشيروا اثناء تغطيتهم للعملية الانتخابية لتجاوزات الكتلة المصرية والمصريين الاحرار بدأ من دعاية الكنيسة مرورا لارسال موبينيل رسائل لمشتريكيها يطالبونهم بالتصويت للكتلة نهاية بالرشاوى الانتخابية.وكانت السى بى سى اكثر القنوات والنهار ودريم والمحور تحصل على المعلومات المغلوطة من مراسلى المصرى اليوم ثم تقوم بانتقاد اللجنة العليا للانتخابات ثم يخرج مصدر قضائى لينفى ادعاءات مراسل القناة .ويتضح ان .
ومن جانبة اشار الدكتور محمد البلتاجى امين عام حزب الحرية والعدالة بالقاهرة ان هناك تحيز واضح من بعض الفضائيات تجاة التيار الاسلامى فهم يحاولون تشوية صورتة امام الراى العام باكاذيب وادعاءات لا محل لها من الصدق فعندما يكون مراسلى هذة القنوات يعملون لدى رئيس احد الاحزاب المنافسة فهل سيكونوا محايدين ؟بالطبع لا فاما هناك تعليمات بذلك او انهم يقومون بذلك ارضاء لرب عملهم

بجد شكراااااااااا على هذة المعلومات الهامه لانى كانت حاسس بكدة فعلان

تحالف إعلامي مثير بين قنوات سى بى سى والنهار ودريم والمحور وصحيفة المصريي اليوم في تغطية العملية الانتخابية فى القاهرة والاسكندرية ودمياط وكفر الشيخ واسيوط والبحر الاحمر والاقصر والفيوم وكان اعتماد تلك القنوات جميعا على مراسلى صحيفة المصرى اليوم فى هذة المحافظات التى يمتلك الحصة الأكبر فيها رجل الاعمال نجيب ساويرس مؤسس حزب المصريين الاحرار والمنسق العام للكتلة المصرية والتى يقدم فيها مجدى الجلاد رئيس تحرير المصرى اليوم ومحمود مسلم نائب رئيس تحريرها برامجا حواريةوقد ظهر تحيزمراسلى المصرى اليوم اثناء التغطية لمرشحى الكتلة المصرية وقاموا بتشوية صورة المرشحين الاسلاميين وقاموا باختلاق قصص وهمية عن تجاوزات مرشحى التيار الاسلامى ولم يشيروا اثناء تغطيتهم للعملية الانتخابية لتجاوزات الكتلة المصرية والمصريين الاحرار بدأ من دعاية الكنيسة مرورا لارسال موبينيل رسائل لمشتريكيها يطالبونهم بالتصويت للكتلة نهاية بالرشاوى الانتخابية.وكانت السى بى سى اكثر القنوات والنهار ودريم والمحور تحصل على المعلومات المغلوطة من مراسلى المصرى اليوم ثم تقوم بانتقاد اللجنة العليا للانتخابات ثم يخرج مصدر قضائى لينفى ادعاءات مراسل القناة

» حملة مقاطعة نجيب ساويرس
» الإخوان والسلفيون نجهز لرفع قضيه ضد نجيب ساويرس لتهكمه على الدين الاسلامى ومطالبه امريكا لاحتلال مصر
» ساويرس" يجتمع بـ"حمزاوى" للتنسيق بين القوى الليبرالية
» برغم الثورة الا ان بنك مصر يرتب قرضًا جديدًا لـ"ساويرس" رغم التحذيرات
» صفعة ل"بندكيت" ساويرس وحنا يفضحان المؤامرة ضد المسيحيين بمصر